هناك نوعان من [rtl]شيخوخة [/rtl]الجلد: تلك الناتجة عن الجينات، او التي تنتقل بالوراثة، والشيخوخة الطبيعية، والشيخوخة الخارجية الناتجة عن عوامل بيئية مثل التعرض لأشعة الشمس.
وفقا لدراسة , وجدت ان الاستخدام اليومي لواقي [rtl]الشمس [/rtl]ممكن ان يساعد في إبطاء [rtl]شيخوخة [/rtl][rtl]الجلد [/rtl]في البالغين في منتصف العمر ولدراسة تأثير [rtl]استخدام [/rtl][rtl]واقي [/rtl][rtl]الشمس [/rtl]على [rtl]شيخوخة [/rtl]الجلد، قام الباحثون باختيار 903 من البالغين الذين تقل أعمارهم عن 55 عاما وقسموهم إلى أربع مجموعات:
1- الاستخدام اليومي لواقي [rtl]الشمس [/rtl]مع 30 ملغ من Beta كاروتين.
2- [rtl]استخدام [/rtl][rtl]واقي [/rtl][rtl]الشمس [/rtl]يوميا مع علاج وهمي.
3- واستخدام [rtl]واقي [/rtl][rtl]الشمس [/rtl]بطريقة تقديرية مع 30 ملغ من Beta كاروتين.
4- واستخدام [rtl]واقي [/rtl][rtl]الشمس [/rtl]بطريقة تقديرية مع علاج وهمي. ومن ثم جرى تقييم [rtl]شيخوخة [/rtl][rtl]الجلد [/rtl].
ووجد الباحثون أنه بعد 4.5 سنة، لم يلاحظ أي زيادة في [rtl]شيخوخة [/rtl][rtl]الجلد [/rtl]في المجموعة التي تستخدم [rtl]واقي [/rtl][rtl]الشمس [/rtl]يوميا مقارنة مع المجموعة التي تستخدم [rtl]واقي [/rtl][rtl]الشمس [/rtl]بطريقة تقديرية , كانت[rtl]شيخوخة [/rtl][rtl]الجلد [/rtl]أقل بكثير في المجموعة التي تستخدم [rtl]واقي [/rtl][rtl]الشمس [/rtl]يوميا وكان للمكملات من ? كاروتين, لا تأثيرلها على [rtl]شيخوخة [/rtl]الجلد.
إن [rtl]استخدام [/rtl][rtl]واقي [/rtl][rtl]الشمس [/rtl]بطريقة منتظمة ويوميا [rtl]يؤخر [/rtl][rtl]شيخوخة [/rtl][rtl]الجلد [/rtl]عند الرجال والنساء في منتصف العمر.
المصدر
[rtl]http://medicine.uobabylon.edu.iq/ser...spx?pubid=5594[/rtl]